(ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ)
ولان لِكلِّ قومٍ عيدًا وَهذا عيدُنا، ولإدخال السّرور لقلوب الأطفال من أبناء المكفوفين كان مشروع كسوة العيد.
حيث قامت الجمعية اليمنية لرعاية وتأهيل المكفوفين برسمِ بسمةٍ وإحياء فرحةٍ في قلوب أبناء المكفوفين وذلك من خلال تنفيذها مشروع توزيع كوبونات كسوة العيد لعام 1443 هـ.
ومن خلال هذا المشروع أدخلت الجمعية فرحة العيد لهؤلاء الأطفال وعبروا عن سعادتهم وفرحتهم وامتنانهم لفاعلي الخير منبع الخير والعطاء.